
سرى ضَيْفًا بأَفاقي
نما سِرّاً بأَعْمَاقِي
فَكمْ يَلهو بشِرْيَانِي
ينام ضُحًى بأحداقي
بِلَا خَوفٍ غدا يَزهو
بأفْكَارِي
وَ أَشْوَاقِي
أَلَا يَخْشَى مِنَ الحب
بِلَا حِبْرِي وَ أَوْرَاقِي
وتناثرت… تناثرت أشلائي تلاشت بين رذاذ الدمار أفل ضيائي أين عشيرتي غربت بين الرفات أبحث بقلبي المكلوم أنادي.. ردوا على...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي