هذي الفراشة
لا تعي معنى
التعب
فبّلتها فتحول
الجسد
العليل إلى
لهب
ودنوت أكثر
كي أعيد
توازني
فتساقطت
حولي
الشهب

إلى متىَ؟يجريِ فْي وريِديِ دمُكَوتبقىَ بين الأحلامِ والخياليمر طيفُكَ في نوميِكُثره المشاعرُ ومِن الصعب أن تبرأرُوحْي تَستشعِركَأينما كُنت وإن لم...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي