لا وجعاً
ولا ناراً
ولا موتاً
ولا شوقاً
أريدك
إنما أهواك
طيفاً في سماء
الحلم يصحبني
إلى عهد الطفولة
يبعث الدفء
بأوراقي
ويهواني إلى
يوم الكهوله
حاملاً عني
شجوني
ناثراِ ورداً وعطرا
مغلقا باب ظنوني
ناشراً فلاً وزهراً
باسماً في وقت ضيقي
تاركاً هم الطريقِ
حاضراً وقت غيابي
ناضراً مثل شبابي
فيك تخضر الرجولة
أحبك غدا /جنان خريباني
أحبك….غداًسألتْه : هل تحبني؟أجاب: سأحبك غدا! فأنا اليوم مشغول!ابتسمت ومضت لتحيا يومها…مر اليوم كدهر، بل كعمر غرق في بحر المغيب!جاء...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي