الأحد, سبتمبر 14, 2025
  • أسرة التحرير
  • مجلة أزهار الحرف
  • مكتبة PDF
  • الإدارة
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير
البداية مقالات

اليوم العالمي للحوار /د. سميرة حداد

ناصر رمضان عبد الحميد by ناصر رمضان عبد الحميد
يوليو 11, 2023
in مقالات

غداً يصادف اليوم العالمي لقيمة وثقافة قلّ تواجدها في زماننا، حتى نسينا اسمها ومعناها وأهميتها.
لا أعلم أصدقائي إن كنتم تنبّهتم عمّا اتحدّث! لا شك انّ من الصّعب أن تخطر على بالكم هذه الثقافة الّتي تعطي لحياتنا قيمة كأفراد، وتمنحنا القوّة والقدرة على حلّ المشكلات، التّواصل وتزيد من تماسك مجتمعاتنا وارتقائها.
وهذا ليس غريباً لأنّها اندثرت منذ زمنٍ بعيد لانّنا لم نُدرك ولم نستشعر حاجتنا لنا.

أجل إنّنا كبشر نُخلق في هذا الكون الفسيح ونحن بحاجة إلى التّواصل مع الآخر منذ نعومة أظافرنا، ونتحادث مع من يشاركنا محيطنا بابتسامة، نظرة أو نغمات غير مفهومة، لتتبلور لاحقاً وتُرسم بكلماتٍ وجملٍ تترجم افكارنا، ثقافتنا واحترامنا للآخر.

ومن البديهي أن هذا التّواصل يتطوّر مع تقدم العمر وتطوّر إدراكنا ورقيّ تعاملنا مع الآخر ونضجنا الفكري.

وبعد هذا الشرح الموجز والوجيز أصدقائي، أشعر أنّ لسان حالكم يحدّثكم وينطق بكلمة” الحوار”!
نعم، أعزائي غداً هو اليوم العالمي للحوار… كلمة نتلفظها دون ان نُدرك انها اسمى وارقى طرق التواصل.

قيمة مضافة لتطوّرنا كأفراد، فهيّ تُرسّخ في عقولنا التّفكير الإيجابي نحو الآخر وتحوّلنا الى طينة ليّنة تُقدّر الإختلاف وتغتني به.
وتشجعنا على الإنصات لمن يحاورنا وتحليل آراءه دون تعصّب او عدوانية للخروج بافكارٍ بناءة وثمينة، كما وتساعدنا على التعبير عن مشاعرنا وتفهم مشاعر الآخر.
ثقافة تتطلب منّا الجهد والوعي وتقبّل الآخر من خلال الإبتعاد عن الأحكام المسبقة وسوء الفهم.

وكم نحتاج في زماننا هذا الى هذه القيمة التي تُمثّل طوق النّجاة الوحيد لعوائلنا، مجتمعاتنا وأوطاننا.
فنحن وللأسف نعيش في أُسرٍ مفككة، مجتمعات مجزّأة، وأوطانٍ مدمّرة لأنّنا لا نتقن ثقافة الحوار، انّما نبرع ونتفنّن بلعبة التّفرد بالرّأي،
إقصاء الآخر وتهميشه حتى ولو على حساب تدمير اغلى ما نملك.
ثقافة الحوار نعمة علينا ان ننمّيها ونطوّرها مع تطوّر عقولنا وإدراكنا ومشاعرنا.

كما وعلينا ألا ننسى ما عانينا وما زلنا نعانيه الى يومنا هذا من عدم ادراك المسؤولين والساسة (وحتى نحن كشعب) أهميّة احترام آراء الآخرين وتقبّل الإختلاف والحوار الفعاّل للتّلاقي في طريقٍ موّحد يقودنا إلى الأمان والتّقدم وتطوّر مجتمعاتنا.
يبقى ان نعلم إنّ ترسيخ هذه القيمة هي مسؤولية مشتركة بين مكوّنات المجتمع جمعاء. تبدأ مع أسرنا، إلى الدّور التعليميّة والتّربويّة لتنتهي مع المؤسسات الإعلاميّة.

يخطرني الآن مقولة: “أن تأتي متأخرة خير من ألا تأتي أبداً”
نعم نستطبع في ايّ وقت، زمن او عمر أن نتعلّم ونكتسب فن الحوار لتفعيل وسيلتنا الوحيدة لإنهاء الخلافات وزرع السّلام و تحقيق الأهداف بأقل خسائر ممكنة، وبالتّالي النهوض”إيد بإيد”.

تحاوروا_ترتاحوا

samira_haddad

✍سميرة مينا الحداد

غداً يصادف اليوم العالمي لقيمة وثقافة قلّ تواجدها في زماننا، حتى نسينا اسمها ومعناها وأهميتها.
لا أعلم أصدقائي إن كنتم تنبّهتم عمّا اتحدّث! لا شك انّ من الصّعب أن تخطر على بالكم هذه الثقافة الّتي تعطي لحياتنا قيمة كأفراد، وتمنحنا القوّة والقدرة على حلّ المشكلات، التّواصل وتزيد من تماسك مجتمعاتنا وارتقائها.
وهذا ليس غريباً لأنّها اندثرت منذ زمنٍ بعيد لانّنا لم نُدرك ولم نستشعر حاجتنا لنا.

أجل إنّنا كبشر نُخلق في هذا الكون الفسيح ونحن بحاجة إلى التّواصل مع الآخر منذ نعومة أظافرنا، ونتحادث مع من يشاركنا محيطنا بابتسامة، نظرة أو نغمات غير مفهومة، لتتبلور لاحقاً وتُرسم بكلماتٍ وجملٍ تترجم افكارنا، ثقافتنا واحترامنا للآخر.

ومن البديهي أن هذا التّواصل يتطوّر مع تقدم العمر وتطوّر إدراكنا ورقيّ تعاملنا مع الآخر ونضجنا الفكري.

وبعد هذا الشرح الموجز والوجيز أصدقائي، أشعر أنّ لسان حالكم يحدّثكم وينطق بكلمة” الحوار”!
نعم، أعزائي غداً هو اليوم العالمي للحوار… كلمة نتلفظها دون ان نُدرك انها اسمى وارقى طرق التواصل.

قيمة مضافة لتطوّرنا كأفراد، فهيّ تُرسّخ في عقولنا التّفكير الإيجابي نحو الآخر وتحوّلنا الى طينة ليّنة تُقدّر الإختلاف وتغتني به.
وتشجعنا على الإنصات لمن يحاورنا وتحليل آراءه دون تعصّب او عدوانية للخروج بافكارٍ بناءة وثمينة، كما وتساعدنا على التعبير عن مشاعرنا وتفهم مشاعر الآخر.
ثقافة تتطلب منّا الجهد والوعي وتقبّل الآخر من خلال الإبتعاد عن الأحكام المسبقة وسوء الفهم.

وكم نحتاج في زماننا هذا الى هذه القيمة التي تُمثّل طوق النّجاة الوحيد لعوائلنا، مجتمعاتنا وأوطاننا.
فنحن وللأسف نعيش في أُسرٍ مفككة، مجتمعات مجزّأة، وأوطانٍ مدمّرة لأنّنا لا نتقن ثقافة الحوار، انّما نبرع ونتفنّن بلعبة التّفرد بالرّأي،
إقصاء الآخر وتهميشه حتى ولو على حساب تدمير اغلى ما نملك.
ثقافة الحوار نعمة علينا ان ننمّيها ونطوّرها مع تطوّر عقولنا وإدراكنا ومشاعرنا.

كما وعلينا ألا ننسى ما عانينا وما زلنا نعانيه الى يومنا هذا من عدم ادراك المسؤولين والساسة (وحتى نحن كشعب) أهميّة احترام آراء الآخرين وتقبّل الإختلاف والحوار الفعاّل للتّلاقي في طريقٍ موّحد يقودنا إلى الأمان والتّقدم وتطوّر مجتمعاتنا.
يبقى ان نعلم إنّ ترسيخ هذه القيمة هي مسؤولية مشتركة بين مكوّنات المجتمع جمعاء. تبدأ مع أسرنا، إلى الدّور التعليميّة والتّربويّة لتنتهي مع المؤسسات الإعلاميّة.

يخطرني الآن مقولة: “أن تأتي متأخرة خير من ألا تأتي أبداً”
نعم نستطبع في ايّ وقت، زمن او عمر أن نتعلّم ونكتسب فن الحوار لتفعيل وسيلتنا الوحيدة لإنهاء الخلافات وزرع السّلام و تحقيق الأهداف بأقل خسائر ممكنة، وبالتّالي النهوض”إيد بإيد”.

تحاوروا_ترتاحوا

samira_haddad

✍سميرة مينا الحداد

مشاركةTweetPin
المنشور التالي

ومضة/ناصر رمضان عبد الحميد

آخر ما نشرنا

مرآتك القمر /مصطفى عبد الملك الصميدي
Uncategorized

مرآتك القمر /مصطفى عبد الملك الصميدي

سبتمبر 13, 2025
10

مرآتك القمر أعمى أهـيـمُ ولـنْ يـرْتـدّ لِـي بَـصَـرُ ما لمْ تكـوني بقُـربـي ضَـوْئِيَ النّظَرُ فحدِّقِي في جيوبِ الغَيـمِ وانتظري قـمَـراً...

اقرأ المزيد
دمشق الشام /فريدة الجوهري

دمشق الشام /فريدة الجوهري

سبتمبر 13, 2025
13
ومضة /غادة الحسيني

طرقات أيلول /غادة الحسيني

سبتمبر 13, 2025
8
أيام حُبلى /منار السماك

أيام حُبلى /منار السماك

سبتمبر 13, 2025
78
رحيل المشاعر /شكرية العبيدي

رحيل المشاعر /شكرية العبيدي

سبتمبر 13, 2025
11
  • الأكثر شعبية
  • تعليقات
  • الأخيرة

ليل القناديل /مريم كدر

يناير 15, 2024
ومضات /رنا سمير علم

رنا سمير علم /قصور الروح

أغسطس 11, 2022

ومضة /رنا سمير علم

أغسطس 11, 2022

الفنانة ليلى العطار وحوار مع أسرتهالمجلة أزهار الحرف /حوار مي خالد

أغسطس 23, 2023

ومضة

ومضات

زمن الشعر

عطش

مرآتك القمر /مصطفى عبد الملك الصميدي

مرآتك القمر /مصطفى عبد الملك الصميدي

سبتمبر 13, 2025
دمشق الشام /فريدة الجوهري

دمشق الشام /فريدة الجوهري

سبتمبر 13, 2025
ومضة /غادة الحسيني

طرقات أيلول /غادة الحسيني

سبتمبر 13, 2025
أيام حُبلى /منار السماك

أيام حُبلى /منار السماك

سبتمبر 13, 2025

الأكثر مشاهدة خلال شهر

القاصة الدكتورة سارة الأزوري لمجلة أزهار الحرف حاورتها من السعودية نازك الخنيزي
حوارات

القاصة الدكتورة سارة الأزوري لمجلة أزهار الحرف حاورتها من السعودية نازك الخنيزي

أغسطس 28, 2025
641

اقرأ المزيد
لقاء الكلمة والروح: ذكريات مع الدكتور عالي سرحان القرشي والدكتورة سارة الأزوري بقلم ناصر رمضان عبد الحميد

لقاء الكلمة والروح: ذكريات مع الدكتور عالي سرحان القرشي والدكتورة سارة الأزوري بقلم ناصر رمضان عبد الحميد

أغسطس 24, 2025
262
السيرة الذاتية والأدبية للمترجمة الكردية روزا حمه صالح

السيرة الذاتية والأدبية للمترجمة الكردية روزا حمه صالح

أغسطس 31, 2025
172
ماريا حجارين /ليتك تعلم

ماريا حجارين /ليتك تعلم

أغسطس 18, 2025
139
ديوان الشاعرات في المملكة العربية السعودية للدكتورة سارة الأزوري، عمل موسوعي توثيقي يُنصف التجربة الشعرية النسوية ويعيد لها حضورها المستحق بقلم /ناصر رمضان عبد الحميد

ديوان الشاعرات في المملكة العربية السعودية للدكتورة سارة الأزوري، عمل موسوعي توثيقي يُنصف التجربة الشعرية النسوية ويعيد لها حضورها المستحق بقلم /ناصر رمضان عبد الحميد

سبتمبر 1, 2025
136
جميع الحقوق محفوظة @2022
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير