عناق
قبل أن يفيض الصمت
ويفتح بوابة القبور
جوابك..
كنتُ ماء خالصاً
لتعود إلى مجاريها الحياة صافية
تعربد ضحكتها في أودية البراءة
طفلة من فضة الحكايا
تلبس مواسم اللون
دون انكسار
وترد للضفاف أغنية الطهارة
جمعني على مهل
فراشة.. فراشة
في سبحة الحرير
لأراقص غزلك
وأنمو كلحن سعيد
لم تخدش دمعته خد
ينتظر أن تفي أصابعك
بسلام حار
وعناق على سلم القصيدة
سدوم ومفاتيحها السبعة 26/رانيا الشريف
و كان سليم وطارق قد تربّيا سويّا . فوالداهما كانا جارين وصديقين أيضا ، يملكان قاربا للصيد يبحران معا كلّ...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي