ومضات
طعنتُك مُرة
وصدري
لجنونك
باع ….
أحلامي
رصيفي الوحيد
في رحلة التفكير ….
دعاؤك مخيف
محبستك خالية
من الرحمة
وانت بثوب الصلاة
تتعبدي ….
فتشت هاتفي
لم أجد
صديقا واحدا
وأسماء كثيرة …..
زينة حمود /لبنان
ومضات
طعنتُك مُرة
وصدري
لجنونك
باع ….
أحلامي
رصيفي الوحيد
في رحلة التفكير ….
دعاؤك مخيف
محبستك خالية
من الرحمة
وانت بثوب الصلاة
تتعبدي ….
فتشت هاتفي
لم أجد
صديقا واحدا
وأسماء كثيرة …..
زينة حمود /لبنان
اعدو وراء الصمت، اتعثر بظله .عجباً به كيف يختفي!كيف يلتحف ضباب الأحلام و يستقي من رذاذ الأوهام؟خانتني الرؤية من جديد...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي