هذي الفراشة
لا تعي معنى
التعب
فبّلتها فتحول
الجسد
العليل إلى
لهب
ودنوت أكثر
كي أعيد
توازني
فتساقطت
حولي
الشهب

الريح... الريح... مالي أنفر من أناملي وتنفر منِّي... أفكاري, أوراقي, أحلامي هوجاءَ تلاطمني.... أسائل الريح كيف تشتتوا؟ وكيف ضاعت بهمِ...
اقرأ المزيد