في غيابك
أراقبك من بعيد
أقرأ حروفك
دون أن أترك أثراً
لكن رائحة شوقي
تملأ المكان
يرهقني الحنين
تذبل ملامحي
ترتجف روحي
أبقى هكذا
إلى أن يدثرني حضورك
سناء فليون

هناك ……. بعيداً …. عالياً … في زرقة السَّماء .. امرأةٌ من دفء و حميمية الورود …. تغزل لها ثوباً...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي