كيف أخبرك قصتي
وسر البحة الراقدة في عنوانها؟
أظنني لا أعلم كيف أرتب الفصول بأبجدية البساتين
هذه التي أقسمت الرياح أن لا تفارق أوراقها
ولا أعرف كيف أفند ذاكرة الشمس
حينما قضي الأمر وانتشر القمح في بشرتي
كل ما في الأمر
أنه كان
وكان يشرق من أفقي

نصف شقائي نصفُ شقائي في طيبةٍ تفضحني، في لينِ ملامحي، في انكساري أمام الوجوهِ التي تعرفُ كيفَ تُمسكُ بقلبي ثم...
اقرأ المزيد