في غيابك
أراقبك من بعيد
أقرأ حروفك
دون أن أترك أثراً
لكن رائحة شوقي
تملأ المكان
يرهقني الحنين
تذبل ملامحي
ترتجف روحي
أبقى هكذا
إلى أن يدثرني حضورك
سناء فليون

المقهى دخلت المقهى في ساعة لم يحددها أحد. الساعات على الجدران تتحرك بشكل غريب، تصعد وتهبط، وكأن لكل واحدة يومها...
اقرأ المزيد