تعيدني إليك
قوافل الحياة في عينيك
وعالمي الوثير
وواحة خضراء
عانقها الاصيل
يا أنت يا ليلي الثقيل
تعيدني إليك
بقلبي العليل
وبوحي الأسير
وحانة صماء
عانقها النخيل
يلفني الهديل
بصوتك الجسور
تعيدني إليك

فرحة قديمة رقيقةٌ هي المشاعرُ التي لامست قلبي، كأنّ ضوءًا يتسلّل من بين الغيم، يهمس لي: ما زال في الطريقِ...
اقرأ المزيد